احصائيات المدونة

Bookmark and Share

الخميس، 24 ديسمبر 2009


الحصالبان
عُرف عشب الحصالبان منذ قديم الزمن.. فيذكر أن الطلاّب الإغريق كانوا ينثرونه على رؤوسهم لاعتقادهم بأنه مقوٍ للذاكرة! يدخل عشب الحصالبان في تحضير العديد من مستحضرات التجميل مثل الروائح، ومضاد لقشر الشعر.. كما يستعمل على وجه الخصوص في عمل حمامات بخار الوجه، وحمامات القدمين.
أكليل الجبل نبات له اسماء عديدة فمن اسمائه:
حصى اللبان
حشيشة العرب
ندى البحر
النبات القطبي
عشب البوصله
الروز ماري
يعرف في بلاد المغرب ب اليازير أو الآزير
طرق الاستخدام لأكليل الجبل
داخليا:
كمستحلب للذاكراة ونوبات الصرع والنقاهة من الحميات وفقر الدم وضعف الاعصاب واضرابات سن الياس وألم لحيض، وللتخلص من الصداع، و لللمشكلات العصبية، ولعلاج الصرع والدوار ولرفع ضغط الدم نوعا ما، ولمعالجة الاكتئاب الخفيف
يستخدم كالتالي:
ملعقة لكل فنجان ماء ساخن مع تغطيته عشر دقائق ثم شربه
يستخدم للشعر بتدليك فروة الرأس بخلاصته.
زيت أكليل الجبل العطري
زيت الحصالبان، مائع شفاف متطاير دافئ لا لوني، أو أصفر باهت له طعم شبه كافوري لاذع ورائحة خاصة مكوناته الرئيسية هي الباينين والبورينول والكافور والسينيول يذوب في الكحول والأثير، يستخرج بالتقطير من أوراق نبات إكليل الجبل (حصا لبان) يستعمل في الروائح العطرية وفي الطب طارداً للغازات كما يستعمل في محاليل الشعر.
زيت حصالبان للتجميل والعناية بالشعر الأسود:
للعناية بالشعر الأسود والحفاظ على لونه ولمعانه وليونته ينصح خبراء التجميل بإضافة بضع نقاط من زيت حصالبان والماء للشطف النهائي، ويصلح هذا الزيت للعناية بكل انواع الشعر وخاصة الشعر الجاف.
يستخدم خارجيا للتالي:
يهدي العضلات والألم
يقوي الذاكرة
يساعد على تخفيف الصداع والتوتر والإجهاد العصبي
كمرهم للروماتيزم
الاكزيما والكدمات و الجروح
ومضاد للجراثيم
الألم العصبي

منقول .... للفائدة

الخميس، 17 ديسمبر 2009

الافضل لتنشيط جهاز المناعة


القرآن الكريم ينشط الجهاز المناعي ويخفف التوتر

في بحث علمي أجريت تجاربه في أمريكا ..

أثبتت دراسة في مؤتمر طبي عقد في القاهرة مؤخراً عن كيفية تنشيط جهاز المناعة بالجسم للتخلص من أخطر الأمراض المستعصية والمزمنة ، أن مستمعي القرآن الكريم تظهر عليهم تغيرات وظيفية تدل على تخفيف درجة التوتر العصبي التلقائي ، وقد أمكن تسجيل ذلك كله بأحدث الأجهزة العلمية وأدقها .

يقول الدكتور أحمد القاضي رئيس مجلس إدارة معهد الطب الإسلامي للتعليم والبحوث في أمريكا وأستاذ القلب المصري الذي أشرف على البحث في الولايات المتحدة الأمريكية :

إن ( 79 %) ممن أجريت عليهم البحوث بسماعهم لكلمات القرآن الكريم سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين وسواء كانوا يعرفون العربية أو لا يعرفونها ظهرت عليهم نتائج إيجابية تمثلت في انخفاض درجة التوتر العصبي التي كانوا يعانون منها .

ويضيف القاضي : من المعروف أن التوتر يؤدي إلى نقص مستوى المناعة في الجسم وهذا يظهر عن طريق إفراز بعض المواد داخل الجسم أو ربما حدوث ردود فعل بين الجهاز العصبي والغدد الصماء ، ويتسبب ذلك في إحداث خلل في التوازن الوظيفي الداخلي بالجسم ، ولذلك فإن الأثر القرآني المهديء للتوتر يؤدي إلى تنشيط وظائف المناعة لمقاومة الأمراض والشفاء منها ...

منقول للفائدة.......................

وصفة سهلة لعلاج البرد


حساء "جدتي" علاج فعَّال للبرد

مع تغير الفصول تزداد الإصابة بنزلات البرد، وبالطبع فإن أفضل علاج لتلك النزلات- وحسب نصيحة جدتي- هو تناول حساء الدجاج الساخن، لكن ما السر وراء هذا الحساء؟!

عُرِفَت فوائد حساء الدجاج في علاج نزلات البرد وتخفيف التهابات الجهاز التنفسي منذ عدة قرون، حيث وصفها الفيلسوف والفيزيائي المصري موسى بن ميمون كعلاج لإصابات الجهاز التنفسي في كتاباته التي تعود للقرن الثاني عشر، وقد استند في هذا لبعض الكتابات الإغريقية التي تؤكد فاعلية هذا الحساء في علاج التهابات الجزء العلوي من الجهاز التنفسي، لكن العلم الحديث لا يقتنع بسهولة بفائدة مثل تلك الوصفات الموروثة؛ وهذا ما دعا مجموعة من العلماء الذين يعملون في المركز الطبي بجامعة نبراسكا، يقودهم الدكتور ستيفن رينارد للقيام بدراسة حول القدرة العلاجية لحساء الدجاج في تخفيف أعراض عدوى الجهاز التنفسي، وقد تم نشر هذه الدراسة في عدد شهر أكتوبر لمجلة "CHEST" التي يصدرها المجمع الأمريكي لأطباء الأمراض الصدرية.

عادة ما تكون نزلات البرد نتيجة لعدوى عابرة من الكثير من الفيروسات التي تهاجم الغشاء المخاطي المبطن للجزء العلوي للجهاز التنفسي، وتؤدي تلك العدوى الفيروسية إلى إثارة إفرازات غزيرة من السيتوكين Cytokien وهي بروتينات قابلة للذوبان تفرزها الخلايا المصابة بالفيروس، ووظيفتها تتعلق بالاتصال بين الخلايا بعضها ببعض، وأيضًا تنظيم وتضخيم نشاط الأجسام المضادة لمهاجمة الفيروس؛ لذلك تكون معظم الأعراض المتصلة بنزلات البرد نتيجة للتأثير الالتهابي الذي تحدثه غزارة تلك الإفرازات، كما ترتبط أيضًا نزلات البرد بزيادة نشاط خلايا الدم البيضاء، والخاصة بعملية تدمير وإزالة البكتيريا الضارة والبقايا الخلوية والجزيئات الصلبة، وحيث إن نشاط تلك الخلايا ذا تأثير تحفيزي لإنتاج المخاط؛ لذلك تُعَدُّ هذه إحدى الأسباب التي تؤدي إلى مصاحبة البرد للكحة والبلغم.

وقد قامت الدراسة بتقييم احتمالية قيام حساء الدجاج بتخفيف الأثر الالتهابي المرتبط بنزلات البرد، ومنعها لخلايا الدم البيضاء من تحفيز إفراز المخاط؛ لذلك أطلق الباحثون على الوصفة التي استخدموها "حساء جدتي" Grandma’s soup، حيث إنها لم تحتوِ فقط على الدجاج، بل احتوت أيضًا على البصل والبطاطس والجزر والكرفس والبقدونس، بالإضافة إلى الملح والفلفل، وقد تم عمل العديد من الاختبارات على الحساء؛ لمعرفة أي من تلك المكونات له التأثير المثبط لنشاط الخلايا البيضاء في إفراز المخاط، أخذت عينة من الدجاج وتم غليها لمدة ساعة مع باقي المكونات من الخضراوات، ثم أخذت عينة من الحساء وتم تجميدها لفحصها فيما بعد بغرض المقارنة لمعرفة إذا كان للحساء سابق التجهيز الموجود بالسوبر ماركت نفس التأثير أم لا؟

أكدت نتائج الاختبارات قدرة حساء الدجاج الطازج على منع تأثير خلايا الدم البيضاء من نوع ال Neutrophils المحفز لإفراز المخاط وتخفيف الالتهابات، ورغم محاولة تنويع وصفات الإعداد فإنها عامة لها التأثير نفسه باختلاف درجات الفاعلية، حتى إن الوصفات التي تم إعدادها دون خضراوات، كان لها التأثير نفسه، وبالتالي فالخضراوات ليست صاحبة الفاعلية، لكنه الدجاج، لم يتم التعرف على المواد البيولوجية النشطة التي تؤدي إلى هذا التأثير، لكن يرى أنها إما مواد قابلة للذوبان في الماء، أو أنها مواد ذات نشاط عالٍ جدًّا.

لم يستطع العلم حتى الآن أن يكشف كل أسرار الوصفات الموروثة، وكيف أنها رغم التطور العلمي ما زالت هي الأفضل؛ لذلك فإن الشعوب تطبقها دون أن تسأل كيف؟ ولماذا؟

منقول للفائدة .......................
تابع كل جديد برسالة الكترونيه لـ إيميلك فورا